نهدف في فكر الأعمال الى تنمية القدرات والمهارات الفنية والسلوكية والإدارية للأفراد بمختلف أهدافهم , لتمكينهم من أداء فعال ومثمر يؤدي لبلوغ أهداف الجهة / المؤسسة أو الأهداف الفردية بأعلى كفاءة ممكنة , ودائماً نسعى لوضع وصيانة الأهداف الاستراتيجية الخاصة بنا التي تضمن تحقيق رؤيتنا وتحقق انفاذ رسالتنا وقيمنا وهي كالآتي :

• نهدف دائما الى خلق علاقة تكاملية بين المركز وطالبي الوظائف.
• نهتم دائما بتوفير منتجات تدريبية وتأهيلية لتحقيق أهداف المؤسسات والأفراد على حد سواء.
• نسعى دائماً الى المبادرة ورفع كفاءة سوق العمل.
• نبحث دائما عن ما يميزنا في السوق من خلال البرامج ذات الجودة والمدربين المميزين.
• أن نفوز بالثقة والتي هي ما نطمح له من خلال كل ما نقدمه لعملائنا.

نلتزم في فكر الاعمال بمبادئ التدريب والتطوير وفق معايير تضمن العوائد الأفضل حيث نسعى قبل تقديم برامجنا الى فهم ودراسة الوضع الحالي للعميل في نواحي عدة ومنها بيئة العمل والتحديات التي يواجهها ونوع المنافسة في السوق ويتم عرض البرامج التدريبية على مختصين لمراجعتها والتأكد من توافقها مع المعايير الخاصة بالمناهج التدريبية . بالإضافة الى ذلك , نقوم وبشكل دوري بتقييم الوضع الحالي لسوق التدريب والتعرف على كل ما هو جديد .

1. المحاسبة والمالية وإدارة العقود والمشتريات

2. القيادة والإدارة والجودة

3. ادارة التخطيط والاستراتيجيات

4. السكرتارية والأعمال الإدارية ومهارات الإتصال والكتابة

5. الموارد البشرية والتدريب

6. المهارات الشخصية وتطوير الذات

يعتمد المركز على أحدث الأساليب في التدريب بحيث يتم التركيز على المشاركة الفعالة والعمل على إكساب المشاركين المهارات اللازمة مع تكثيف تبادل الخبرات بين المشاركين و المدرب مما يحقق الأهداف المرجوة من التدريب.

1. دراسة الحالات
   نقدم الدورات التدريبية مع العديد من الحالات العملية الواقعية النابعة من بيئة العمل لضمان مشاركة المتدربين وتعزيز عملية تبادل المعرفة والخبرة فيما بينهم وبين المدرب وتنمية مهاراتهم التحليلية .
2. التطبيقات
   نهدف إلى تمكين المشاركين من تقييم المعرفة والخبرة لديهم من خلال إرجاع الأثر المباشر ومساعدتهم على تحديد المجالات التي تتطلب تحسينها وتنميتها وإتاحة الفرصة لهم لتطبيق المهارات والخبرات المكتسبة خلال البرنامج التدريبي.
3. الممارسة
   نساعد في صقل مهارات المشاركين في المواقع الديناميكية التي تمثل المحاكاة للواقع العملي بما يوفر تقييما فورياً لأدائهم وقراراتهم وبما يوضح علاقات(السبب والنتيجة) في عملية اتخاذ القرارات .
4. تمثيل الأدوار
   يتيح هذا الأسلوب فرصة للمشارك أن يعيش المشكلة الإدارية أو السلوكية كما هي في الواقع العملي وتحليل الأدوار التي تحددها وظيفته وعلاقته التنظيمية والشخصية بالآخرين والتنسيق بينهما.